This website uses cookies. Some are necessary to help our website work properly and can't be switched off, and some are optional but can optimise your browsing experience. To manage your cookie choices, click on Open settings.
"محمية نيروبي للقطط".. امرأة كينية تحوّل منزلها لمأوى يستضيف 500 قطة٠٠:٠٣:٥٣

"محمية نيروبي للقطط".. امرأة كينية تحوّل منزلها لمأوى يستضيف 500 قطة

كينيا, نيروبي
فبراير ١, ٢٠٢٣ في ١٢:٥٩ GMT +00:00 · تم النشر

واظبت راشيل كابو، بدافع حبها الكبير للقطط، على إنقاذ المئات من القطط وتبنيها وتحويل منزلها إلى ما بات يعرف باسم "محمية نيروبي للقطط"، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة من منطقة أوتاوالا بضواحي العاصمة الكينية يوم الاثنين.

وقالت راشيل البالغة من العمر 51 عاماً وهي أم لخمسة أطفال: "عندما أصبحت نباتية، أدركت المحنة التي تعاني منها الحيوانات في العالم. عادة ما ننقذها من الشوارع، وهي قطط مصابة وبلا مأوى وبحاجة إلى مأوى."

وأضافت: "البعض منها تخلى عنها أصحابها الذي لا يستطيعون الاحتفاظ بالقطط لسبب أو لآخر. لذلك مع مرور الوقت، ازدادت أعدادها وأصبح لدينا الآن حوالي 500 قطة بالمجمل."

وتُظهر اللقطات المصورة العدد الهائل من القطط من جميع الأعمار والأشكال والأحجام والألوان وهي تتجول في منزل راشيل المكون من 4 غرف. وتقول راشيل إن لهذا المشروع أثر على الحياة البرية في الحي أيضاً."

وأوضحت راشيل: "عندما يكون هنالك الكثير من القطط الشاردة في الحي، تكون مهددة بتعرضها للأذى. كما أنه تشكل خطراً على الطيور لأنها بارعة في الصيد ومسؤولة عن انقراض بعض أنواع الطيور."

وافتتحت راشيل هذه المحمية "القططية" عام 2020، وأعطت جميع القطط أسماء وعرضتها للتبني.

"محمية نيروبي للقطط".. امرأة كينية تحوّل منزلها لمأوى يستضيف 500 قطة٠٠:٠٣:٥٣
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

واظبت راشيل كابو، بدافع حبها الكبير للقطط، على إنقاذ المئات من القطط وتبنيها وتحويل منزلها إلى ما بات يعرف باسم "محمية نيروبي للقطط"، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة من منطقة أوتاوالا بضواحي العاصمة الكينية يوم الاثنين.

وقالت راشيل البالغة من العمر 51 عاماً وهي أم لخمسة أطفال: "عندما أصبحت نباتية، أدركت المحنة التي تعاني منها الحيوانات في العالم. عادة ما ننقذها من الشوارع، وهي قطط مصابة وبلا مأوى وبحاجة إلى مأوى."

وأضافت: "البعض منها تخلى عنها أصحابها الذي لا يستطيعون الاحتفاظ بالقطط لسبب أو لآخر. لذلك مع مرور الوقت، ازدادت أعدادها وأصبح لدينا الآن حوالي 500 قطة بالمجمل."

وتُظهر اللقطات المصورة العدد الهائل من القطط من جميع الأعمار والأشكال والأحجام والألوان وهي تتجول في منزل راشيل المكون من 4 غرف. وتقول راشيل إن لهذا المشروع أثر على الحياة البرية في الحي أيضاً."

وأوضحت راشيل: "عندما يكون هنالك الكثير من القطط الشاردة في الحي، تكون مهددة بتعرضها للأذى. كما أنه تشكل خطراً على الطيور لأنها بارعة في الصيد ومسؤولة عن انقراض بعض أنواع الطيور."

وافتتحت راشيل هذه المحمية "القططية" عام 2020، وأعطت جميع القطط أسماء وعرضتها للتبني.