
نيكاراغوا: عشاق الحيوانات الأليفة يلبسون كلابهم بأزياء مختلفة ليباركوها في يوم القديس لازاروس
ألبس عشاق الحيوانات الأليفة كلابهم أزياء تنكرية متنوعة، الأحد، احتفالا بيوم القديس لازاروس وأحضروها إلى كنيسة "سانتا ماريا ماغدالينا" في ماسايا في نيكاراغوا لمباركتها.
وانطلقت المنافسة بمشاركة كلاب من سلالات وأحجام مختلفة حيث ظهرت أمام الجمهور بأزيائها التنكرية ذات الألوان المتنوعة، فيما يسارع الناس في الحفل لالتقاط الصور معها.
ورافقت مارتا إيبارا كلبها للمشاركة في المنافسة وأبدت سعادتها بفوز كلبها، قائلة: "نشعر بالسعادة. عائلتنا مسرورة لفوزه. كنا نشارك على الدوام بحكم العادة والتقاليد التي نتبعها انطلاقا من بالإيمان الذي نحيا به وبالمعجزات التي قام بها بحق أحد جرائنا".
وخلال الحفل أقيم قداس لاستذكار القديس حيث تمنى المشاركون الصحة لحيواناتهم الأليفة. ويُذكر أن الكنيسة طالما استقبلت الكلاب بأزياء متنوعة إذ يعتمر بعضهم القبعات والبعض الآخر الأثواب الاحتفالية. ويعد هذا الحدث حجا سنويا راسخا في هذا البلد الكائن في أمريكا الوسطى يحتفى به قبل حلول أسبوع الآلام.
ويرى أهالي المنطقة أن هذه الفعالية بالغة الأهمية وتمثل صلة الوصل بين المعتقدات الدينية الشعبية وتراث السكان الأصليين في نيكاراغوا.

ملاحظة: قد تكون الموسسيقى في التقرير خاضعة لحقوق النشر
ألبس عشاق الحيوانات الأليفة كلابهم أزياء تنكرية متنوعة، الأحد، احتفالا بيوم القديس لازاروس وأحضروها إلى كنيسة "سانتا ماريا ماغدالينا" في ماسايا في نيكاراغوا لمباركتها.
وانطلقت المنافسة بمشاركة كلاب من سلالات وأحجام مختلفة حيث ظهرت أمام الجمهور بأزيائها التنكرية ذات الألوان المتنوعة، فيما يسارع الناس في الحفل لالتقاط الصور معها.
ورافقت مارتا إيبارا كلبها للمشاركة في المنافسة وأبدت سعادتها بفوز كلبها، قائلة: "نشعر بالسعادة. عائلتنا مسرورة لفوزه. كنا نشارك على الدوام بحكم العادة والتقاليد التي نتبعها انطلاقا من بالإيمان الذي نحيا به وبالمعجزات التي قام بها بحق أحد جرائنا".
وخلال الحفل أقيم قداس لاستذكار القديس حيث تمنى المشاركون الصحة لحيواناتهم الأليفة. ويُذكر أن الكنيسة طالما استقبلت الكلاب بأزياء متنوعة إذ يعتمر بعضهم القبعات والبعض الآخر الأثواب الاحتفالية. ويعد هذا الحدث حجا سنويا راسخا في هذا البلد الكائن في أمريكا الوسطى يحتفى به قبل حلول أسبوع الآلام.
ويرى أهالي المنطقة أن هذه الفعالية بالغة الأهمية وتمثل صلة الوصل بين المعتقدات الدينية الشعبية وتراث السكان الأصليين في نيكاراغوا.