
بوتين يقود سيارته في ماريوبول ويتفقد دار الفيلهارمونيك خلال زيارته الأولى إلى دونباس
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الأحد، زيارته الأولى إلى ماريوبول ومقاطعة دونيتسك.
وأشار الكتب الصحفي للكرملين إلى وصول الرئيس إلى المدينة على متن مروحية حيث تجول في المناطق وقام بجولة تفقدية في الشاطئ قرب نادي اليخوت ومبنى المسرح والأماكن التذكارية.
وأطلع نائب رئيس الوزراء مارات خوسنولين الرئيس بوتين أثناء الجولة على سير الأعمال المنجزة ضمن عملية إعادة الإعمار في المدينة والمناطق المتاخمة لها، مشيرا إلى إعادة إعمار أحياء سكنية جديدة ومرافق اجتماعية وتعليمية، وبنى تحتية للمباني السكنية والمرافق الصحية إضافة إلى منشآت طبية.
وقال خوسنولين: "بدأ الناس بالعودة عقب رؤيتهم عملية إعادة الإعمار جارية، على ذلك شرعوا بالعودة الفاعلة وزاد عدد السكان هنا وهو ما نراه بوضوح".
وفي 30 سبتمبر/ أيلول 2022، منح الرئيس فلاديمير بوتين الموافقة على انضمام جمهورية دونتيسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية ومنطقتي خيرسون وزابوروجيا إلى الاتحاد الروسي.
وأوضحت موسكو أن هذه الخطوة أعقبت استفتاءات مارس/ آذار، التي أعرب فيها سكان تلك المناطق عن حقهم في تقرير المصير وطلبوا الانضمام إلى روسيا.
بدورها استنكرت أوكرانيا وحلفاؤها الدوليون هذه الخطوة وأشاروا إلى أنها عملية ضم لأراض تقع تحت سيادة كييف.

أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الأحد، زيارته الأولى إلى ماريوبول ومقاطعة دونيتسك.
وأشار الكتب الصحفي للكرملين إلى وصول الرئيس إلى المدينة على متن مروحية حيث تجول في المناطق وقام بجولة تفقدية في الشاطئ قرب نادي اليخوت ومبنى المسرح والأماكن التذكارية.
وأطلع نائب رئيس الوزراء مارات خوسنولين الرئيس بوتين أثناء الجولة على سير الأعمال المنجزة ضمن عملية إعادة الإعمار في المدينة والمناطق المتاخمة لها، مشيرا إلى إعادة إعمار أحياء سكنية جديدة ومرافق اجتماعية وتعليمية، وبنى تحتية للمباني السكنية والمرافق الصحية إضافة إلى منشآت طبية.
وقال خوسنولين: "بدأ الناس بالعودة عقب رؤيتهم عملية إعادة الإعمار جارية، على ذلك شرعوا بالعودة الفاعلة وزاد عدد السكان هنا وهو ما نراه بوضوح".
وفي 30 سبتمبر/ أيلول 2022، منح الرئيس فلاديمير بوتين الموافقة على انضمام جمهورية دونتيسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية ومنطقتي خيرسون وزابوروجيا إلى الاتحاد الروسي.
وأوضحت موسكو أن هذه الخطوة أعقبت استفتاءات مارس/ آذار، التي أعرب فيها سكان تلك المناطق عن حقهم في تقرير المصير وطلبوا الانضمام إلى روسيا.
بدورها استنكرت أوكرانيا وحلفاؤها الدوليون هذه الخطوة وأشاروا إلى أنها عملية ضم لأراض تقع تحت سيادة كييف.