
لبنان: لاجئون سوريون في مخيم الوزاني يستذكرون معاناتهم بعد اثني عشر عاما على بدء الصراع في بلدهم
تحدث اللاجئون السوريون في مخيم الوزاني عن وضعهم في المخيم واستذكروا حياتهم قبل اندلاع الصراع قبل 12 عاما.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الأحد، حياة اللاجئين داخل الخيام ومعاناتهم من ندرة الموارد.
وقالت لاجئة: "نعيش في الخيام وسط هطول الأمطار والعواصف والرطوبة والبرد، نعيش نحن وأطفالنا في ظل هذه الظروف ونحن كبار في العمر، والله صعبة علينا طريقة العيش هذه فهي ليست جيدة لكننا هربنا من الحرب".
وذكرت لاجئة أخرى: "أولادي يتمنون العودة إلى سوريا لكن الوضع صعب". ومضت بالقول: "على الأقل هنا نؤمن لقمة الخبز، أما هناك لا يوجد شيء وفي منطقتنا لا يوجد عمل حتى نعود ونعمل هناك لتلبية احتياجاتهم، وليس لدينا منزل أبدا بعد أن تدمر بيتنا تماما".
وفي أعقاب اندلاع الحرب في سوريا في 15 مارس/ آذار 2011 ، نزح ألاف اللاجئين إلى لبنان.
وقتل زهاء 400.000 شخص منذ اندلاع النزاع، وفق تقديرات الأمم المتحدة. وأفادت المفوضية السامية الأممية لشؤون اللاجئين بأن عدد النازحين داخليا في سوريا بلغ 6.66 مليون شخص في عام 2021.

تحدث اللاجئون السوريون في مخيم الوزاني عن وضعهم في المخيم واستذكروا حياتهم قبل اندلاع الصراع قبل 12 عاما.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الأحد، حياة اللاجئين داخل الخيام ومعاناتهم من ندرة الموارد.
وقالت لاجئة: "نعيش في الخيام وسط هطول الأمطار والعواصف والرطوبة والبرد، نعيش نحن وأطفالنا في ظل هذه الظروف ونحن كبار في العمر، والله صعبة علينا طريقة العيش هذه فهي ليست جيدة لكننا هربنا من الحرب".
وذكرت لاجئة أخرى: "أولادي يتمنون العودة إلى سوريا لكن الوضع صعب". ومضت بالقول: "على الأقل هنا نؤمن لقمة الخبز، أما هناك لا يوجد شيء وفي منطقتنا لا يوجد عمل حتى نعود ونعمل هناك لتلبية احتياجاتهم، وليس لدينا منزل أبدا بعد أن تدمر بيتنا تماما".
وفي أعقاب اندلاع الحرب في سوريا في 15 مارس/ آذار 2011 ، نزح ألاف اللاجئين إلى لبنان.
وقتل زهاء 400.000 شخص منذ اندلاع النزاع، وفق تقديرات الأمم المتحدة. وأفادت المفوضية السامية الأممية لشؤون اللاجئين بأن عدد النازحين داخليا في سوريا بلغ 6.66 مليون شخص في عام 2021.