٠٠:٠٤:٤٣اليمن: عدن تشهد تأسيس أول فرقة موسيقية نسائية في تحد للحرب والقيود الاجتماعية
قررت مجموعة من اليمنيات إنشاء ما قد يكون أول فرقة موسيقية نسائية في البلاد، وفقاً لما يعرضه مقطع الفيديو المُصوّر من العاصمة المؤقتة عدن يوم الأحد.
وتُظهر اللقطات المصورة الفرقة المكونة من 10 فتيات وهن يعزفن على العود والغيتار والكمان.
وقالت رجاء خليل وهي إحدى أعضاء الفرقة: "أنا أتعلم العزف على الغيتار كهواية أحبها منذ طفولتي. سمعت بالمؤسسة الجديدة في اليمن وهي فرقة موسيقية نسائية، لطالما حلمت بوجود مؤسسة فنية موسيقية تديرها النساء. وفور الإعلان عن هذه الدورة، تقدمت للمشاركة بها عبر فيسبوك."
وتقضي الخطة بتدريب 10 نساء ضمن مشروع "الفن مهنتي"، بالرغم من ورود أنباء عن استقبال أكثر من 90 طلب انضمام.
من جهتها أوضحت ليندا صالح: "هذا شيء جديد كلياً على المجتمع. البعض سيدعمه وآخرون سيعارضونه. إلا ان معظم التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي كانت مقبولة ومشجعة لإنجاح المشروع."
وتُقام الدورة التدريبية بدعم من مؤسسة عدن للفنون والعلوم وبالشراكة مع معهد غوته الألماني لتدريب النساء في مجال الإدارة الثقافية والنظرية الموسيقية والممارسة.
ويهدف المشروع، الذي انطلق بعد سنوات من حرب أثرت على البرامج الثقافية في البلاد، لإحياء التقاليد الموسيقية وكسر الحدود والمحظورات الاجتماعية.
٠٠:٠٤:٤٣قررت مجموعة من اليمنيات إنشاء ما قد يكون أول فرقة موسيقية نسائية في البلاد، وفقاً لما يعرضه مقطع الفيديو المُصوّر من العاصمة المؤقتة عدن يوم الأحد.
وتُظهر اللقطات المصورة الفرقة المكونة من 10 فتيات وهن يعزفن على العود والغيتار والكمان.
وقالت رجاء خليل وهي إحدى أعضاء الفرقة: "أنا أتعلم العزف على الغيتار كهواية أحبها منذ طفولتي. سمعت بالمؤسسة الجديدة في اليمن وهي فرقة موسيقية نسائية، لطالما حلمت بوجود مؤسسة فنية موسيقية تديرها النساء. وفور الإعلان عن هذه الدورة، تقدمت للمشاركة بها عبر فيسبوك."
وتقضي الخطة بتدريب 10 نساء ضمن مشروع "الفن مهنتي"، بالرغم من ورود أنباء عن استقبال أكثر من 90 طلب انضمام.
من جهتها أوضحت ليندا صالح: "هذا شيء جديد كلياً على المجتمع. البعض سيدعمه وآخرون سيعارضونه. إلا ان معظم التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي كانت مقبولة ومشجعة لإنجاح المشروع."
وتُقام الدورة التدريبية بدعم من مؤسسة عدن للفنون والعلوم وبالشراكة مع معهد غوته الألماني لتدريب النساء في مجال الإدارة الثقافية والنظرية الموسيقية والممارسة.
ويهدف المشروع، الذي انطلق بعد سنوات من حرب أثرت على البرامج الثقافية في البلاد، لإحياء التقاليد الموسيقية وكسر الحدود والمحظورات الاجتماعية.