This website uses cookies. Some are necessary to help our website work properly and can't be switched off, and some are optional but can optimise your browsing experience. To manage your cookie choices, click on Open settings.
بيرو: كلب يمارس ركوب الأمواج مع صاحبه يثبت أن الرياضة ليس حكرا على البشر٠٠:٠٤:٤١

بيرو: كلب يمارس ركوب الأمواج مع صاحبه يثبت أن الرياضة ليس حكرا على البشر

بيرو, سان بارتولو
فبراير ٢٤, ٢٠٢٣ في ١٦:١٦ GMT +00:00 · تم النشر

أثبت كلب يهوى ممارسة ركوب الأمواج في مقاطعة ليما، أن هذه الرياضة ليست حكرا على البشر، كما يظهر في المقطع المصور يوم الخميس على شاطئ سان بارتولو.

وذاع صيت الكلب ماكاكيلو ومالكه المنقذ البحري دومينغو بيانزي في المنطقة بعد تتويجهما بالعديد من بطولات ركوب الأمواج.

ولم يتوقف المالك بيانزي عند هذا الحد بل سجل كلبه المولع بالمياه في دورة تدريبية للمنقذين البحريين ليتخرج منها بدرجة الشرف.

وقال بيايزي: "ركوب الأمواج مع كلبك دون أن يسقط هو مجهود جماعي ، مثل قيادة سيارة رالي عمليًا. الطيار هو من يقود، لكنه الشخص الآخر (المساعد) هو يقرأ خريطة الطريق".

وتحدث بيانزي عن كلبه ماكاكيلو ومكانته التي تتخطى كونه مجرد حيوان أليف والذي بات يلازم صديقه في كل مكان يذهب إليه على مدار الوقت لتتجسد بينهما علاقة أشبه بعلاقة الأب بابنه.

وقال المنقذ: "ماكاكيلو بمثابة ابني، أتفهم ذلك؟ أعني دائما ما أتجول برفقته، كما قلت أصطحبه معي عندما أذهب إلى ليما أو أمتطي السكوتر أو أذهب للركض".

وأضاف: "هو دائما برفقتي.. نحن فريق. عندما يراني أبادر لإنقاذ شخص منكوب يسارع لإنقاذه معي. ما أعنيه أن الشعور معه كأننا أخوة، الكلمات لا تسعفني لوصف الشعور".

بيرو: كلب يمارس ركوب الأمواج مع صاحبه يثبت أن الرياضة ليس حكرا على البشر٠٠:٠٤:٤١
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أثبت كلب يهوى ممارسة ركوب الأمواج في مقاطعة ليما، أن هذه الرياضة ليست حكرا على البشر، كما يظهر في المقطع المصور يوم الخميس على شاطئ سان بارتولو.

وذاع صيت الكلب ماكاكيلو ومالكه المنقذ البحري دومينغو بيانزي في المنطقة بعد تتويجهما بالعديد من بطولات ركوب الأمواج.

ولم يتوقف المالك بيانزي عند هذا الحد بل سجل كلبه المولع بالمياه في دورة تدريبية للمنقذين البحريين ليتخرج منها بدرجة الشرف.

وقال بيايزي: "ركوب الأمواج مع كلبك دون أن يسقط هو مجهود جماعي ، مثل قيادة سيارة رالي عمليًا. الطيار هو من يقود، لكنه الشخص الآخر (المساعد) هو يقرأ خريطة الطريق".

وتحدث بيانزي عن كلبه ماكاكيلو ومكانته التي تتخطى كونه مجرد حيوان أليف والذي بات يلازم صديقه في كل مكان يذهب إليه على مدار الوقت لتتجسد بينهما علاقة أشبه بعلاقة الأب بابنه.

وقال المنقذ: "ماكاكيلو بمثابة ابني، أتفهم ذلك؟ أعني دائما ما أتجول برفقته، كما قلت أصطحبه معي عندما أذهب إلى ليما أو أمتطي السكوتر أو أذهب للركض".

وأضاف: "هو دائما برفقتي.. نحن فريق. عندما يراني أبادر لإنقاذ شخص منكوب يسارع لإنقاذه معي. ما أعنيه أن الشعور معه كأننا أخوة، الكلمات لا تسعفني لوصف الشعور".