
أوكرانيا: زيلينسكي حول جولة المفاوضات الجديدة مع روسيا: "نسعى للسلام"
علق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين، على المفاوضات المقبلة بين كييف وموسكو المزمع عقدها في تركيا، في رسالة بالفيديو من العاصمة الأوكرانية.
وقال الزعيم الأوكراني: "هناك جولة جديدة من المفاوضات تنتظرنا لأننا نتطلع إلى السلام. حقا. دون تأخير".
وأضاف زيلينسكي أن سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها: "مسألة لا شك فيها".
وأشار إلى أن "الضمانات الأمنية الفعالة لدولتنا إلزامية. وهدفنا واضح - السلام واستعادة الحياة الطبيعية في دولتنا الأم في أسرع وقت ممكن".
ومن المتوقع أن تعقد الجولة المقبلة من المفاوضات الروسية الأوكرانية في تركيا يومي 28 و30 مارس/آذار.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ عملية عسكرية في أوكرانيا. وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى، تبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.

وجوب ذكر المصدر: مكتب الرئاسة الأوكراني
علق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين، على المفاوضات المقبلة بين كييف وموسكو المزمع عقدها في تركيا، في رسالة بالفيديو من العاصمة الأوكرانية.
وقال الزعيم الأوكراني: "هناك جولة جديدة من المفاوضات تنتظرنا لأننا نتطلع إلى السلام. حقا. دون تأخير".
وأضاف زيلينسكي أن سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها: "مسألة لا شك فيها".
وأشار إلى أن "الضمانات الأمنية الفعالة لدولتنا إلزامية. وهدفنا واضح - السلام واستعادة الحياة الطبيعية في دولتنا الأم في أسرع وقت ممكن".
ومن المتوقع أن تعقد الجولة المقبلة من المفاوضات الروسية الأوكرانية في تركيا يومي 28 و30 مارس/آذار.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ عملية عسكرية في أوكرانيا. وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى، تبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.