
روسيا: المتحدث باسم وزارة الدفاع: "تدمير قاعدة وقود كبيرة بصاروخ كروز بالقرب من لفيف"
صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف في موسكو يوم الأحد، أن القوات المسلحة الروسية قضت على قاعدة وقود كبيرة بالقرب من مدينة لفيف الأوكرانية، باستخدام أسلحة جوية طويلة المدى وعالية الدقة.
وأضاف: "قدمت [قاعدة الوقود] البنزين للقوات الأوكرانية في المناطق الغربية من أوكرانيا، وكذلك [للقوات الموجودة] بالقرب من كييف. بالإضافة إلى ذلك، تم تدمير ورش مصنع لفيف لإصلاح اللاسلكي باستخدام صواريخ كروز عالية الدقة".
كما أكد كوناشينكوف أنه خلال 26 مارس/آذار، "تعرضت 67 منشأة عسكرية لأوكرانيا للقصف من قبل الطيران العملياتي والتكتيكي والجيش."
وفي وقت سابق يوم السبت، أكد رئيس بلدية لفيف أندريه سادوفي قصف المدينة.
وقال في بيان "ضربت صواريخ معادية اليوم في لفيف منشأتين للبنية التحتية. الدمار خطير للغاية. كما دمرت موجة الصدمة البنية التحتية التعليمية - تحطمت النوافذ في المدرسة وروضة الأطفال."
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ هجوم عسكري على أوكرانيا.
وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى أتبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.

وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف في موسكو يوم الأحد، أن القوات المسلحة الروسية قضت على قاعدة وقود كبيرة بالقرب من مدينة لفيف الأوكرانية، باستخدام أسلحة جوية طويلة المدى وعالية الدقة.
وأضاف: "قدمت [قاعدة الوقود] البنزين للقوات الأوكرانية في المناطق الغربية من أوكرانيا، وكذلك [للقوات الموجودة] بالقرب من كييف. بالإضافة إلى ذلك، تم تدمير ورش مصنع لفيف لإصلاح اللاسلكي باستخدام صواريخ كروز عالية الدقة".
كما أكد كوناشينكوف أنه خلال 26 مارس/آذار، "تعرضت 67 منشأة عسكرية لأوكرانيا للقصف من قبل الطيران العملياتي والتكتيكي والجيش."
وفي وقت سابق يوم السبت، أكد رئيس بلدية لفيف أندريه سادوفي قصف المدينة.
وقال في بيان "ضربت صواريخ معادية اليوم في لفيف منشأتين للبنية التحتية. الدمار خطير للغاية. كما دمرت موجة الصدمة البنية التحتية التعليمية - تحطمت النوافذ في المدرسة وروضة الأطفال."
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ هجوم عسكري على أوكرانيا.
وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى أتبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.