
جمهورية لوغانسك الشعبية: أحد سكان برفومايسك يصف القصف: "يدي ترتجفان"
تظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم السبت، المباني السكنية متعددة الطوابق والشوارع والأشجار المكسورة في بلدة بيرفومايسك، في منطقة لوغانسك، نتيجة قصف مزعوم للقوات المسلحة الأوكرانية.
وقال فيكتور ماتفيف، ضابط المركز المشترك للسيطرة والتنسيق في جمهورية لوغانسك الشعبية: "تضررت المنازل المكونة من تسعة طوابق والمكتبة المركزية لمدينة بيرفومايسك. حيث تم القصف من اتجاه كاميشيفاخا ومن ناحية مناطق نوفوزفانوفكا، حيث تم إطلاق قرابة عشر قذائف، وتجنبنا وقوع إصابات بين المدنيين".
وأخبر السكان المحليون أيضًا رابتلي عن الوضع في المدينة. وبحسب فاليري أزاروف، فقد أمضى هو وزوجته اليوم كله في القبو أثناء القصف.
قال "يدي ترتجفان، كما تعلم. لم أغادر هذا المكان منذ 2014. ما زلنا هنا، عندما نسمع القصف، نذهب إلى الطابق السفلي مرارًا وتكرارًا".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ هجوم عسكري على أوكرانيا.
وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى أتبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.

تظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم السبت، المباني السكنية متعددة الطوابق والشوارع والأشجار المكسورة في بلدة بيرفومايسك، في منطقة لوغانسك، نتيجة قصف مزعوم للقوات المسلحة الأوكرانية.
وقال فيكتور ماتفيف، ضابط المركز المشترك للسيطرة والتنسيق في جمهورية لوغانسك الشعبية: "تضررت المنازل المكونة من تسعة طوابق والمكتبة المركزية لمدينة بيرفومايسك. حيث تم القصف من اتجاه كاميشيفاخا ومن ناحية مناطق نوفوزفانوفكا، حيث تم إطلاق قرابة عشر قذائف، وتجنبنا وقوع إصابات بين المدنيين".
وأخبر السكان المحليون أيضًا رابتلي عن الوضع في المدينة. وبحسب فاليري أزاروف، فقد أمضى هو وزوجته اليوم كله في القبو أثناء القصف.
قال "يدي ترتجفان، كما تعلم. لم أغادر هذا المكان منذ 2014. ما زلنا هنا، عندما نسمع القصف، نذهب إلى الطابق السفلي مرارًا وتكرارًا".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في صباح يوم 24 فبراير/ شباط شنّ هجوم عسكري على أوكرانيا.
وسبق ذلك قيامه بتوقيع مراسيم الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في 21 فبراير/ شباط.
بالتوازي أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فرض الأحكام العرفية في عموم البلاد والتعبئة العامة.
وأثار الهجوم العسكري الروسي إدانة دولية من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى أتبعها فرض عقوبات صارمة على موسكو.