
أوكرانيا: سكان ماريوبول يتحدثون عن مشاهد القتال في المدينة: "دبابة تجولت وأطلقت النار مباشرة على المنازل" *محتى قاس*
تحدث سكان ماريوبول لوكالة "رابتلي" يوم الثلاثاء، عن الوضع السائد في المدينة التي لحقت بها أضرارا جسيمة بفعل القتال الدائر.
وتكشف اللقطات المصورة عدة مبان سكنية مدمرة وسيارات محترقة مهجورة.
وروى أحد سكان المدينة عن قيام الجيش بإطلاق النار من دباباته على المنازل ونصبوا مدافع الهاون ومدفعيات بجوار روضة أطفال.
وقال: "قبل يوم أمس كان هناك دبابة تجولت وأطلقت النار مباشرة على المنازل". كما كشف سكان ماريوبول عن عدم درايتهم بوجود الممرات الإنسانية المتاحة للإخلاء.
وقال أحد السكان: "لا نمتلك أي وسيلة تواصل أو اتصالات والموبايلات المحمولة لا تعمل. لهذا لم نعلم بأي شيء".
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صباح يوم 24 فبراير/شباط، عن انطلاق عملية عسكرية في أوكرانيا لدعم جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، بعدما كان قد وقع مراسيم تعترف باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية في 21 فبراير/شباط.
وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة.
وردا على ذلك، قام الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة بإدانة العملية العسكرية الروسية، فيما سارعت الدول والكتل لفرض عقوبات شديدة على موسكو.

تحدث سكان ماريوبول لوكالة "رابتلي" يوم الثلاثاء، عن الوضع السائد في المدينة التي لحقت بها أضرارا جسيمة بفعل القتال الدائر.
وتكشف اللقطات المصورة عدة مبان سكنية مدمرة وسيارات محترقة مهجورة.
وروى أحد سكان المدينة عن قيام الجيش بإطلاق النار من دباباته على المنازل ونصبوا مدافع الهاون ومدفعيات بجوار روضة أطفال.
وقال: "قبل يوم أمس كان هناك دبابة تجولت وأطلقت النار مباشرة على المنازل". كما كشف سكان ماريوبول عن عدم درايتهم بوجود الممرات الإنسانية المتاحة للإخلاء.
وقال أحد السكان: "لا نمتلك أي وسيلة تواصل أو اتصالات والموبايلات المحمولة لا تعمل. لهذا لم نعلم بأي شيء".
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صباح يوم 24 فبراير/شباط، عن انطلاق عملية عسكرية في أوكرانيا لدعم جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، بعدما كان قد وقع مراسيم تعترف باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية في 21 فبراير/شباط.
وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة.
وردا على ذلك، قام الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة بإدانة العملية العسكرية الروسية، فيما سارعت الدول والكتل لفرض عقوبات شديدة على موسكو.