
أوكرانيا: لقطات تُظهر الوضع في فولنوفخا بعد سيطرة قوات جمهورية دونيتسك على المدينة
تُظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء مبانٍ وطرق متضررة ومعدات عسكرية مهجورة في بلدة فوانوفخا بعد سيطرة قوات جمهورية دونيتسك الشعبية عليها.
ويظهر في مقطع الفيديو سكان المدينة وهو يحصلون على المساعدات الإنسانية، حيث قالت سفيتلانا إن السكان "يحاولون النجاة بقدر ما يستطيعون ولا يزال يختبئون في الأقبية".
وأوضح ألكسندر: "الوضع صعب جداً، بقينا في قبو المنزل أثناء القصف العنيف في حين لجأت زوجتي وابنتي وحفيدتي إلى ملجأ تحت مشفى بينما أمضيت مع ابني ثلاثة أيام في القبو".
وأفادت وزارة الدفاع الروسية يوم الجمعة، 11 مارس، أن قوات جمهورية دونيتسك الشعبية سيطرة على مدينة فوانوفخا.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن صباح الرابع والعشرين من شهر فبراير/شباط عن بدء عملية عسكرية في أوكرانيا.
وكان بوتين قد وقّع يوم 21 فبراير/شباط مرسوماً يعترف بموجبه باستقلال جمهوريتي دونيتسك واوغانسك الشعبيتين.
من جانبه فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة.
أثارت العملية العسكرية الروسية إدانة واسعة دفعت الاتحاد الأوروبي وبريطانيا والولايات المتحدة ودول أخرى لفرض عقوبات قاسية على موسكو.

تُظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء مبانٍ وطرق متضررة ومعدات عسكرية مهجورة في بلدة فوانوفخا بعد سيطرة قوات جمهورية دونيتسك الشعبية عليها.
ويظهر في مقطع الفيديو سكان المدينة وهو يحصلون على المساعدات الإنسانية، حيث قالت سفيتلانا إن السكان "يحاولون النجاة بقدر ما يستطيعون ولا يزال يختبئون في الأقبية".
وأوضح ألكسندر: "الوضع صعب جداً، بقينا في قبو المنزل أثناء القصف العنيف في حين لجأت زوجتي وابنتي وحفيدتي إلى ملجأ تحت مشفى بينما أمضيت مع ابني ثلاثة أيام في القبو".
وأفادت وزارة الدفاع الروسية يوم الجمعة، 11 مارس، أن قوات جمهورية دونيتسك الشعبية سيطرة على مدينة فوانوفخا.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن صباح الرابع والعشرين من شهر فبراير/شباط عن بدء عملية عسكرية في أوكرانيا.
وكان بوتين قد وقّع يوم 21 فبراير/شباط مرسوماً يعترف بموجبه باستقلال جمهوريتي دونيتسك واوغانسك الشعبيتين.
من جانبه فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة.
أثارت العملية العسكرية الروسية إدانة واسعة دفعت الاتحاد الأوروبي وبريطانيا والولايات المتحدة ودول أخرى لفرض عقوبات قاسية على موسكو.