
تركيا: صاحب متجر للورود يتبنى سنجابا أليفا يلفت الأنظار
تبنى سنان بيجير، صاحب محل لبيع الورود في بلدة قديرلي بمحافظة عثمانية، سنجابا أليفا سماه محمود، احتفظ به بعد أن عثر عليه أحد جيرانه داخل ثقب في شجرة عندما كان السنجاب صغيرا.
وأظهرت اللقطات المصورة يوم السبت، ودية العلاقة بين السنجاب وصاحبه، وكيفية تأقلم السنجاب في المحل.
وتجمع بينهما علاقة صداقة فريدة من نوعها، حيث يرافق السنجاب صاحبه بيجير في أغلب تفاصيل يومه، فعندما يجلس على طاولة المكتب تجد السنجاب جالسا بجانبه، وعندما يلتقي سنان بأصدقائه يرافقه سنجابه دائما، وحتى أثناء ذهابه إلى متجر آخر يكون السنجاب على كتفه.
وقال بيجير: "حاولنا إعادته إلى الطبيعة مرتين، لكنه كان يعود إلينا دائما. لهذا تركنا القرار للطبيعة، وهي قررت أن لا يغادرنا، لهذا لم نشأ أن نتخلى عنه أيضا قط".
ويزور السنجاب الودود أصحاب المتاجر في المنطقة باستمرار حيث تمكن "محمود" من الوصول لقلوب الكثير الجيران والزبائن الوافدين إلى المتجر.
ويرى بيجير أن السنجاب أصبح الآن فردا من أفراد عائلته.

تبنى سنان بيجير، صاحب محل لبيع الورود في بلدة قديرلي بمحافظة عثمانية، سنجابا أليفا سماه محمود، احتفظ به بعد أن عثر عليه أحد جيرانه داخل ثقب في شجرة عندما كان السنجاب صغيرا.
وأظهرت اللقطات المصورة يوم السبت، ودية العلاقة بين السنجاب وصاحبه، وكيفية تأقلم السنجاب في المحل.
وتجمع بينهما علاقة صداقة فريدة من نوعها، حيث يرافق السنجاب صاحبه بيجير في أغلب تفاصيل يومه، فعندما يجلس على طاولة المكتب تجد السنجاب جالسا بجانبه، وعندما يلتقي سنان بأصدقائه يرافقه سنجابه دائما، وحتى أثناء ذهابه إلى متجر آخر يكون السنجاب على كتفه.
وقال بيجير: "حاولنا إعادته إلى الطبيعة مرتين، لكنه كان يعود إلينا دائما. لهذا تركنا القرار للطبيعة، وهي قررت أن لا يغادرنا، لهذا لم نشأ أن نتخلى عنه أيضا قط".
ويزور السنجاب الودود أصحاب المتاجر في المنطقة باستمرار حيث تمكن "محمود" من الوصول لقلوب الكثير الجيران والزبائن الوافدين إلى المتجر.
ويرى بيجير أن السنجاب أصبح الآن فردا من أفراد عائلته.