This website uses cookies. Some are necessary to help our website work properly and can't be switched off, and some are optional but can optimise your browsing experience. To manage your cookie choices, click on Open settings.
متسابقون سوريون يستمتعون بنسخة خالية من العنف من "لعبة الحبار" في دمشق٠٠:٠٤:١٧

متسابقون سوريون يستمتعون بنسخة خالية من العنف من "لعبة الحبار" في دمشق

سوريا, دمشق
ديسمبر ١٨, ٢٠٢١ في ١١:٤٨ GMT +00:00 · تم النشر

تجمع المتنافسون في صالة ألعاب الفيديو "بلينزو لاند" بالعاصمة دمشق يوم الجمعة، لخوض غمار مسابقة "لعبة الحبار" من مسلسل نيتفليكس ذائع الصيت ولكن من دون استخدام العنف.

وأوضح مهند، أحد منظمي اللعبة: "لا يوجد لدينا عنف و نحاول تبسيط الألعاب ويخسر اللاعبون بدون أي عنف عن طريق بطاقة معينة، حيث يعني فقدان هذه البطاقة فقدان حياته، لأننا هنا أبعد ما يمكن عن العنف ونريد تبسط الأمور والأشياء التي نراها في الإعلام لكي نستطيع استساغتها في مجتمعنا السوري".

وفي بداية اللعبة، وقف طابور المشاركين خارج الصالة قبل دخولهم ولقائهم بعمال الصالة، الذين كانوا يرتدون أزياء تشابه تلك التي ارتداها الحراس المسلحين من المسلسل.

وخاض المشاركون مسابقات تحاكي ألعاب المسلسل، حيث تم استبعاد الخاسرين جولة تلو الأخرى.

وفي نهاية المنافسة، تُوج الفائز وعاد إلى منزله و بجعبته جائزة وقدرها مليون ليرة سورية (280 دولار).

متسابقون سوريون يستمتعون بنسخة خالية من العنف من "لعبة الحبار" في دمشق٠٠:٠٤:١٧
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تجمع المتنافسون في صالة ألعاب الفيديو "بلينزو لاند" بالعاصمة دمشق يوم الجمعة، لخوض غمار مسابقة "لعبة الحبار" من مسلسل نيتفليكس ذائع الصيت ولكن من دون استخدام العنف.

وأوضح مهند، أحد منظمي اللعبة: "لا يوجد لدينا عنف و نحاول تبسيط الألعاب ويخسر اللاعبون بدون أي عنف عن طريق بطاقة معينة، حيث يعني فقدان هذه البطاقة فقدان حياته، لأننا هنا أبعد ما يمكن عن العنف ونريد تبسط الأمور والأشياء التي نراها في الإعلام لكي نستطيع استساغتها في مجتمعنا السوري".

وفي بداية اللعبة، وقف طابور المشاركين خارج الصالة قبل دخولهم ولقائهم بعمال الصالة، الذين كانوا يرتدون أزياء تشابه تلك التي ارتداها الحراس المسلحين من المسلسل.

وخاض المشاركون مسابقات تحاكي ألعاب المسلسل، حيث تم استبعاد الخاسرين جولة تلو الأخرى.

وفي نهاية المنافسة، تُوج الفائز وعاد إلى منزله و بجعبته جائزة وقدرها مليون ليرة سورية (280 دولار).