This website uses cookies. Some are necessary to help our website work properly and can't be switched off, and some are optional but can optimise your browsing experience. To manage your cookie choices, click on Open settings.
شاهد… شاب إندونيسي يساعد مئات القطط المشردة ويأوي بعضها في منزله ٠٠:٠٤:٣١

شاهد… شاب إندونيسي يساعد مئات القطط المشردة ويأوي بعضها في منزله

إندونيسيا, ساوانغان
ديسمبر ١٦, ٢٠٢١ في ١٥:٥٢ GMT +00:00 · تم النشر

حول أحد سكان ساوانغان الإندونيسية منزله الذي يعيش فيه في المدينة إلى مأوى للحيوانات الأليفة.

وعمد الشاب بيمبيم إلى تحويل منزله إلى مأوى لـ70 قطة شوارع من ذوات الاحتياجات الخاصة، كما كشف الشاب عبر اللقطات المصورة يوم الخميس.

وفضلا عن مبادرته الرائعة، يعمل بيمبيم في إدارة الملاجئ في منطقة مجاورة، حيث يساعد الكثير من الحيوانات الأليفة.

ويقدر عدد القطط المشردة التي ساعدها بيمبيم بنحو 800 قطة كانت تجوب المنطقة في أحياء بارونغ وديبوك، وكان الكثير من هذه القطط تعاني من مشاكل صحية وخلقية كالعمى ومشاكل السمع.

ولم تتوقف محبة ورعاية بيمبيم عند القطط وحسب بل امتدت لتحضن كافة الحيوانات الأليفة وهو ما دفعه لإيواء الكثير من الكلاب المعاقة في المأوى.

ورغم أن رعايته للحيوانات نابعة من طيبة الشاب ورغبته في المساعدة، إلا أن إدارة المأوى تتطلب أموالا كثيرة، وفي هذا الصدد أوضح الشاب: "أنال دعما كبيرا من تبرعات أناس يهتمون بحياة هذه القطط ذوات الاحتياجات الخاصة".

شاهد… شاب إندونيسي يساعد مئات القطط المشردة ويأوي بعضها في منزله ٠٠:٠٤:٣١
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

حول أحد سكان ساوانغان الإندونيسية منزله الذي يعيش فيه في المدينة إلى مأوى للحيوانات الأليفة.

وعمد الشاب بيمبيم إلى تحويل منزله إلى مأوى لـ70 قطة شوارع من ذوات الاحتياجات الخاصة، كما كشف الشاب عبر اللقطات المصورة يوم الخميس.

وفضلا عن مبادرته الرائعة، يعمل بيمبيم في إدارة الملاجئ في منطقة مجاورة، حيث يساعد الكثير من الحيوانات الأليفة.

ويقدر عدد القطط المشردة التي ساعدها بيمبيم بنحو 800 قطة كانت تجوب المنطقة في أحياء بارونغ وديبوك، وكان الكثير من هذه القطط تعاني من مشاكل صحية وخلقية كالعمى ومشاكل السمع.

ولم تتوقف محبة ورعاية بيمبيم عند القطط وحسب بل امتدت لتحضن كافة الحيوانات الأليفة وهو ما دفعه لإيواء الكثير من الكلاب المعاقة في المأوى.

ورغم أن رعايته للحيوانات نابعة من طيبة الشاب ورغبته في المساعدة، إلا أن إدارة المأوى تتطلب أموالا كثيرة، وفي هذا الصدد أوضح الشاب: "أنال دعما كبيرا من تبرعات أناس يهتمون بحياة هذه القطط ذوات الاحتياجات الخاصة".