This website uses cookies. Some are necessary to help our website work properly and can't be switched off, and some are optional but can optimise your browsing experience. To manage your cookie choices, click on Open settings.
النسخة الإيرانية! حراس من "لعبة الحبار" يروجون لنسخة واقعية من المسلسل في طهران٠٠:٠٢:٤١

النسخة الإيرانية! حراس من "لعبة الحبار" يروجون لنسخة واقعية من المسلسل في طهران

جمهورية إيران الإسلامية, طهران
نوفمبر ١١, ٢٠٢١ في ٠١:٤٣ GMT +00:00 · تم النشر

بادرت شركة الألعاب الإيرانية “Medrick games" بإطلاق حملة إعلانية يوم الأربعاء، من وحي مسلسل "لعبة الحبار" خارج محطة مترو في العاصمة طهران.

ووزع رجلان، يرتديان أزياء شخصيات الحراس من مسلسل نيتفليكس الشهير، بطاقات تشابه البطاقات التي كانت توزع على اللاعبين في المسلسل.

وتحدث أحد عمال الشركة المرتدين للزي عن ردود الأفعال المتباينة التي تلقوها من الناس، فبعضهم انتابه الخوف من الفكرة، فيما طغت البهجة والإثارة على البعض الآخر. وأضاف قائلا: "ردة فعل الناس كانت جيدة وبالأخص عند الأطفال والشباب والشابات فقد أحبوا المشهد كثيرا. بعضهم انتابهم الذعر والبعض الآخر ابتسم".

وتابع: "أما دهشة من هم أكبر سنا، لنقل بعمر 40 عاما وما فوق، لم تكن بهذا الحجم. العديد من السيدات أصبن بالذعر. بالعموم استمتعنا بوقتنا كثيرا كان أمرا رائع. بتصوري حدوث فعاليات مشابهة في إيران سيكون أمرا يثير الاهتمام".

النسخة الإيرانية! حراس من "لعبة الحبار" يروجون لنسخة واقعية من المسلسل في طهران٠٠:٠٢:٤١
قيود

القيود: يمنع الوصول للإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً الوصول لبي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

بادرت شركة الألعاب الإيرانية “Medrick games" بإطلاق حملة إعلانية يوم الأربعاء، من وحي مسلسل "لعبة الحبار" خارج محطة مترو في العاصمة طهران.

ووزع رجلان، يرتديان أزياء شخصيات الحراس من مسلسل نيتفليكس الشهير، بطاقات تشابه البطاقات التي كانت توزع على اللاعبين في المسلسل.

وتحدث أحد عمال الشركة المرتدين للزي عن ردود الأفعال المتباينة التي تلقوها من الناس، فبعضهم انتابه الخوف من الفكرة، فيما طغت البهجة والإثارة على البعض الآخر. وأضاف قائلا: "ردة فعل الناس كانت جيدة وبالأخص عند الأطفال والشباب والشابات فقد أحبوا المشهد كثيرا. بعضهم انتابهم الذعر والبعض الآخر ابتسم".

وتابع: "أما دهشة من هم أكبر سنا، لنقل بعمر 40 عاما وما فوق، لم تكن بهذا الحجم. العديد من السيدات أصبن بالذعر. بالعموم استمتعنا بوقتنا كثيرا كان أمرا رائع. بتصوري حدوث فعاليات مشابهة في إيران سيكون أمرا يثير الاهتمام".