
إسرائيل: مئات المناهضين لنتنياهو يتظاهرون خارج مقر إقامته في القدس
اندلعت احتجاجات جديدة تندد برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم السبت عند مقر إقامته في القدس.
وجدّد المتظاهرون احتجاجاتهم الأسبوعية ضد نتنياهو، مطالبين بخسارة حملته الانتخابية، وسط اتهامه بالفساد وسوء التعامل مع أزمة كوفيد- 19.
وقالت متظاهرة: "لا توجد فرصة. البلد لن يسمح بحدوث ذلك. لا يمكن إعادة انتخاب نتنياهو. لقد أثبت مرارا وتكرارا، وبصوته، أنه يستخدم فيروس كورونا لتلبية احتياجاته السياسية، كيف يمكنك التزام الصمت حيال ذلك؟".
من جهته، قال متظاهر: "أعتقد أنه في الانتخابات المقبلة، كما في الانتخابات السابقة، لن يحقق نتنياهو الأغلبية التي يريدها ليكون قادرا على سن قوانين ضد نظام المحاكم حتى يتمكن من الإفلات من محاكمته".
ووُجّهت إلى رئيس الوزراء تهمة الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في ثلاث قضايا، وكان من المقرر استئناف محاكمته الأسبوع الماضي، لكنها أُجّلت إلى أجل غير مسمى بعد فرض قيود أكثر صرامة بشأن فيروس كورونا.
ومن المقرر إجراء الانتخابات التشريعية الإسرائيلية في 23 مارس/ آذار المقبل.

اندلعت احتجاجات جديدة تندد برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم السبت عند مقر إقامته في القدس.
وجدّد المتظاهرون احتجاجاتهم الأسبوعية ضد نتنياهو، مطالبين بخسارة حملته الانتخابية، وسط اتهامه بالفساد وسوء التعامل مع أزمة كوفيد- 19.
وقالت متظاهرة: "لا توجد فرصة. البلد لن يسمح بحدوث ذلك. لا يمكن إعادة انتخاب نتنياهو. لقد أثبت مرارا وتكرارا، وبصوته، أنه يستخدم فيروس كورونا لتلبية احتياجاته السياسية، كيف يمكنك التزام الصمت حيال ذلك؟".
من جهته، قال متظاهر: "أعتقد أنه في الانتخابات المقبلة، كما في الانتخابات السابقة، لن يحقق نتنياهو الأغلبية التي يريدها ليكون قادرا على سن قوانين ضد نظام المحاكم حتى يتمكن من الإفلات من محاكمته".
ووُجّهت إلى رئيس الوزراء تهمة الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في ثلاث قضايا، وكان من المقرر استئناف محاكمته الأسبوع الماضي، لكنها أُجّلت إلى أجل غير مسمى بعد فرض قيود أكثر صرامة بشأن فيروس كورونا.
ومن المقرر إجراء الانتخابات التشريعية الإسرائيلية في 23 مارس/ آذار المقبل.