
الولايات المتحدة الأمريكية: المسلة المعدنية الغامضة تعود للظهور وهذه المرة على قمة جبل في كاليفورنيا
عادت المسلة المعدنية مستطيلة الشكل التي كانت اكتشفت سابقًا في منطقة ريد روك كاونتري في ريف ولاية يوتا، إلى الظهور على قمة جبل أتاسكاديرو باين في كاليفورنيا، بعد اختفائها من موقعها السابق، يوم الأربعاء. ولم يتم تأكيد ما إذا كانت المسلة المعدنية هي ذاتها التي تم تثبيتها في ولاية يوتا.
ووفقا للتقارير، لم تكن مسلة كاليفورنيا مثبتة بقوة في الأرض، على عكس مسلة يوتا.
وفي 24 نوفمبر/تشرين الثاني، قامت مجموعة من الضباط من إدارة السلامة العامة في ولاية يوتا بالتحقيق في ريد روك كاونتري في ريف يوتا، لظهور كتلة معدنية تشبه هيكلًا معدنيا من فيلم الخيال العلمي الكلاسيكي "2001: الأوديسيا الفضائية" لعام 1968 للمخرج ستانلي كوبريك.
وتم اكتشاف المسلة المعدنية اللامعة من قبل مجموعة إدارة السلامة العامة في 18 نوفمبر/تشرين الثاني، عندما لاحظوها بالصدفة من السماء أثناء فحص المنطقة من طائرة مروحية. وكان طول المسلة حوالي ثلاثة أمتار (10 أقدام) ولها شكل مستطيل.
ووفق ما ورد، قال الضباط إن الجسم كان مثبتا بإحكام في الأرض، ويبدو أنه تم إحضاره إلى هناك وتثبيته جيدا بصخرة عن قصد.
وقالوا أيضا إن العثور على المكان الذي تواجدت فيه المسلة صعب للغاية ومن الصعب أيضا الوصول إليه حتى باستخدام مروحية. ولا يزال أصل أو سبب وضع المسلة هناك، أو هوية من أحضرها وثبتها بين الصخور، غير معروفة، ولا يزال يتعين التحقيق في الأمر. بمعنى آخر، لا يزال منشأ والغرض من القطعة المعدنية غامضين.

عادت المسلة المعدنية مستطيلة الشكل التي كانت اكتشفت سابقًا في منطقة ريد روك كاونتري في ريف ولاية يوتا، إلى الظهور على قمة جبل أتاسكاديرو باين في كاليفورنيا، بعد اختفائها من موقعها السابق، يوم الأربعاء. ولم يتم تأكيد ما إذا كانت المسلة المعدنية هي ذاتها التي تم تثبيتها في ولاية يوتا.
ووفقا للتقارير، لم تكن مسلة كاليفورنيا مثبتة بقوة في الأرض، على عكس مسلة يوتا.
وفي 24 نوفمبر/تشرين الثاني، قامت مجموعة من الضباط من إدارة السلامة العامة في ولاية يوتا بالتحقيق في ريد روك كاونتري في ريف يوتا، لظهور كتلة معدنية تشبه هيكلًا معدنيا من فيلم الخيال العلمي الكلاسيكي "2001: الأوديسيا الفضائية" لعام 1968 للمخرج ستانلي كوبريك.
وتم اكتشاف المسلة المعدنية اللامعة من قبل مجموعة إدارة السلامة العامة في 18 نوفمبر/تشرين الثاني، عندما لاحظوها بالصدفة من السماء أثناء فحص المنطقة من طائرة مروحية. وكان طول المسلة حوالي ثلاثة أمتار (10 أقدام) ولها شكل مستطيل.
ووفق ما ورد، قال الضباط إن الجسم كان مثبتا بإحكام في الأرض، ويبدو أنه تم إحضاره إلى هناك وتثبيته جيدا بصخرة عن قصد.
وقالوا أيضا إن العثور على المكان الذي تواجدت فيه المسلة صعب للغاية ومن الصعب أيضا الوصول إليه حتى باستخدام مروحية. ولا يزال أصل أو سبب وضع المسلة هناك، أو هوية من أحضرها وثبتها بين الصخور، غير معروفة، ولا يزال يتعين التحقيق في الأمر. بمعنى آخر، لا يزال منشأ والغرض من القطعة المعدنية غامضين.