
السلفادور: إطلاق مئات صغار السلاحف البحرية إلى المحيط في مشروع للحفاظ على الكائنات البحرية
أطلق أنصار حماية البيئة من جمعية الحيوان في السلفادور فانزيل (FUNZEL) يوم السبت مئات من صغار السلاحف البحرية إلى المحيط الهادي في بلايا سان دييغو.
ويرمي المشروع إلى زيادة تكاثر الأنواع الأربعة من السلاحف المهددة بالانقراض، وزيادة الوعي وسط المصطافين المتواجدين على الشاطئ.
وقال منسق في مشروع "فانزيل" يُدعى موريسيو فيلاسكيز: "في حال نجاحهم بالوصول إلى مرحلة البلوغ وإعادة التكاثر سيعودون إلى الشاطئ الذي وُلدوا فيه لوضع بيوضهم، وكيف يفعلون ذلك؟ تقول النظرية بامتلاكهم لمعدنٍ يُعرف بالمغناطيس يمنحهم خاصية توجيههم. إنهم يقطعون كيلومترات عديدة بعض منها ما بين القارات حتى".
واغتنم السياح فرصة المشاركة في هذا المشروع، حيث قال أحد المصطافين يُدعى إنريكي مويا: "إنها جزء من القيم التي نعلمها لأطفالنا ومبادئ كيفية الحفاظ على البيئة والحياة البرية عندنا، حيث يتعين علينا الاهتمام بنباتاتنا وحيواناتنا على مستوى عام، والأمر لا يقتصر علينا وحدنا بل بمشاركة الجميع".

أطلق أنصار حماية البيئة من جمعية الحيوان في السلفادور فانزيل (FUNZEL) يوم السبت مئات من صغار السلاحف البحرية إلى المحيط الهادي في بلايا سان دييغو.
ويرمي المشروع إلى زيادة تكاثر الأنواع الأربعة من السلاحف المهددة بالانقراض، وزيادة الوعي وسط المصطافين المتواجدين على الشاطئ.
وقال منسق في مشروع "فانزيل" يُدعى موريسيو فيلاسكيز: "في حال نجاحهم بالوصول إلى مرحلة البلوغ وإعادة التكاثر سيعودون إلى الشاطئ الذي وُلدوا فيه لوضع بيوضهم، وكيف يفعلون ذلك؟ تقول النظرية بامتلاكهم لمعدنٍ يُعرف بالمغناطيس يمنحهم خاصية توجيههم. إنهم يقطعون كيلومترات عديدة بعض منها ما بين القارات حتى".
واغتنم السياح فرصة المشاركة في هذا المشروع، حيث قال أحد المصطافين يُدعى إنريكي مويا: "إنها جزء من القيم التي نعلمها لأطفالنا ومبادئ كيفية الحفاظ على البيئة والحياة البرية عندنا، حيث يتعين علينا الاهتمام بنباتاتنا وحيواناتنا على مستوى عام، والأمر لا يقتصر علينا وحدنا بل بمشاركة الجميع".