
فرنسا: الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع مع تصاعد الاحتجاجات المناهضة لقانون الأمن الجديد
استعانت الشرطة بالغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين بعد خروج مظاهرات جديدة في العاصمة باريس يوم السبت رفضا لمشروع قانون "الأمن الشامل" الذي تقدمت به الحكومة الفرنسية.
وانطلقت المسيرة التي تضمنت ناشطون يساريون فضلا عن العديد من نقابات الصحفيين، من ساحة الجمهورية إلى ساحة الباستيل رغم القيود المفروضة للحد من كوفيد-19.
وكانت الشرطة قد أذنت باستمرار المظاهرة كمظاهرة ساكنة، وهي خطة تحداها المتظاهرون بإضرام النار في الأشياء والسيارات مع هتافات معادية للشرطة.
وتجرم المادة 24 من مشروع قانون "الأمن الشامل"، الذي مررته الجمعية الوطنية الفرنسية مساء الجمعة، نشر صور أفراد الشرطة أثناء تدخلهم لضبط الأمن. وانتقد النشطاء والصحفيون مشروع القانون بشدة قائلين إنه ينتهك حرية الصحافة.
وفي السياق ذاته أعلن رئيس الوزراء جان كاستكس يوم الجمعة، عن عزمه تشكيل لجنة لتدقيق المادة 24.

استعانت الشرطة بالغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين بعد خروج مظاهرات جديدة في العاصمة باريس يوم السبت رفضا لمشروع قانون "الأمن الشامل" الذي تقدمت به الحكومة الفرنسية.
وانطلقت المسيرة التي تضمنت ناشطون يساريون فضلا عن العديد من نقابات الصحفيين، من ساحة الجمهورية إلى ساحة الباستيل رغم القيود المفروضة للحد من كوفيد-19.
وكانت الشرطة قد أذنت باستمرار المظاهرة كمظاهرة ساكنة، وهي خطة تحداها المتظاهرون بإضرام النار في الأشياء والسيارات مع هتافات معادية للشرطة.
وتجرم المادة 24 من مشروع قانون "الأمن الشامل"، الذي مررته الجمعية الوطنية الفرنسية مساء الجمعة، نشر صور أفراد الشرطة أثناء تدخلهم لضبط الأمن. وانتقد النشطاء والصحفيون مشروع القانون بشدة قائلين إنه ينتهك حرية الصحافة.
وفي السياق ذاته أعلن رئيس الوزراء جان كاستكس يوم الجمعة، عن عزمه تشكيل لجنة لتدقيق المادة 24.