
دولة فلسطين: استقبال الأسير المحرر ماهر الأخرس في قريته بعد 103 أيام من الإضراب عن الطعام
رحب أهالي بلدة سيلة الظهر، جنوب مدينة جنين، في الضفة الغربية المحتلة يوم الخميس، بمزارع فلسطيني أفرجت عنه إسرائيل بعد إضرابه عن الطعام في السجن لأكثر من 100 يوم.
واتهم ماهر الأخرس بالانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، التي تعتبرها إسرائيل إرهابية. وقضى الأخرس 103 أيام مضربا عن الطعام قبل أن تتدهور حالته الصحية. وعلق الأخرس إضرابه يوم 8 نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن وافقت محكمة إسرائيلية على إطلاق سراحه في وقت لاحق من الشهر.
وقال الأخرس أثناء ترحيب سكان بلدته به: "أقول لشعبنا الفلسطيني أن نضحي بالمزيد من المعاناة، لكي نتحرر. لا يمكن لنا أن نتحرر ونحن في نعيم".
واحتجز الأخرس رهن الاعتقال الإداري، الأمر الذي يعتبر ممارسة مثيرة للجدل بحق الفلسطينيين. ويسمح لإسرائيل باحتجاز أي شخص دون تهمة أو محاكمة لفترات تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر مع إمكانية التمديد. وهؤلاء المعتقلون غير قادرين على الاستئناف أو حتى معرفة الاتهامات الموجهة ضدهم.

رحب أهالي بلدة سيلة الظهر، جنوب مدينة جنين، في الضفة الغربية المحتلة يوم الخميس، بمزارع فلسطيني أفرجت عنه إسرائيل بعد إضرابه عن الطعام في السجن لأكثر من 100 يوم.
واتهم ماهر الأخرس بالانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي، التي تعتبرها إسرائيل إرهابية. وقضى الأخرس 103 أيام مضربا عن الطعام قبل أن تتدهور حالته الصحية. وعلق الأخرس إضرابه يوم 8 نوفمبر/تشرين الثاني، بعد أن وافقت محكمة إسرائيلية على إطلاق سراحه في وقت لاحق من الشهر.
وقال الأخرس أثناء ترحيب سكان بلدته به: "أقول لشعبنا الفلسطيني أن نضحي بالمزيد من المعاناة، لكي نتحرر. لا يمكن لنا أن نتحرر ونحن في نعيم".
واحتجز الأخرس رهن الاعتقال الإداري، الأمر الذي يعتبر ممارسة مثيرة للجدل بحق الفلسطينيين. ويسمح لإسرائيل باحتجاز أي شخص دون تهمة أو محاكمة لفترات تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر مع إمكانية التمديد. وهؤلاء المعتقلون غير قادرين على الاستئناف أو حتى معرفة الاتهامات الموجهة ضدهم.