
عشاق النبيذ يستحمون بنبيذ بوجوليه الفرنسي الفاخر ضمن فعالية سنوية في منتجع ياباني فريد من نوعه
تمتع الضيوف بسباحة استثنائية في منتجع هاكوني يونسون (Hakone Yunessun) للينابيع الساخنة في مقاطعة كاناغاوا قرب طوكيو، حيث أطلق المنتجع حدثا سنويا محدودا يوم الخميس الماضي يتضمن قيام الموظفين بسكب النبيذ الفرنسي في برك السباحة وعلى الضيوف، وفقا لما يعرضه مقطع فيديو صُوّر يوم الاثنين.
وقال موظف في المنتجع يُدعى يويا ساتو: "هنالك العديد من الأشخاص في طوكيو ممّن يشعرون بالقلق من فيروس كورونا، لذلك نطلب في منتجع هاكوني كواكين يونسون من الزوار ارتداء الأقنعة أثناء الدخول. وعند المدخل، نتفقد درجة حرارتهم بواسطة مقياس الحرارة ونسأل عن الحالة الجسدية ونطلب تعقيم الأصابع، وفي حال عدم وجود أية مشكلة، بإمكان الزوار الدخول حينها".
واستمتع الأطفال والكبار على حد سواء بالمكوث في برك السباحة المليئة بالنبيذ، وهي تجربة عادةً ما تُقام في الداخل، ولكنها نُقلت إلى المرافق الخارجية للمنتجع بسبب إجراءات السلامة المتعلق بفيروس كورونا.
وقالت إحدى الزوار تُدعى يوكاري كانيمورا أثناء استمتاعها بالمناظر الجميلة مع أطفالها وزوجها: "بعد تقييد الدخول، لم يعد المكان مزدحما، لذا نشعر بالأمان في القدوم هنا".
ويقدم حوض السباحة في الهواء الطلق الواقع على ارتفاع 700 مترا (2300 قدم) لزواره منظرا بانوراميا للجبال والطبيعة، بينما يسكب الموظفون نبيذ بوجوليه (Beaujolais) في أيديهم أو فوق رؤوسهم ثلاث مرات يوميا حينما يعيدون ملء الأحواض بالشراب.
يُذكر أن هذه الفعالية تُقام سنويا بين 19 و23 من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني.

تمتع الضيوف بسباحة استثنائية في منتجع هاكوني يونسون (Hakone Yunessun) للينابيع الساخنة في مقاطعة كاناغاوا قرب طوكيو، حيث أطلق المنتجع حدثا سنويا محدودا يوم الخميس الماضي يتضمن قيام الموظفين بسكب النبيذ الفرنسي في برك السباحة وعلى الضيوف، وفقا لما يعرضه مقطع فيديو صُوّر يوم الاثنين.
وقال موظف في المنتجع يُدعى يويا ساتو: "هنالك العديد من الأشخاص في طوكيو ممّن يشعرون بالقلق من فيروس كورونا، لذلك نطلب في منتجع هاكوني كواكين يونسون من الزوار ارتداء الأقنعة أثناء الدخول. وعند المدخل، نتفقد درجة حرارتهم بواسطة مقياس الحرارة ونسأل عن الحالة الجسدية ونطلب تعقيم الأصابع، وفي حال عدم وجود أية مشكلة، بإمكان الزوار الدخول حينها".
واستمتع الأطفال والكبار على حد سواء بالمكوث في برك السباحة المليئة بالنبيذ، وهي تجربة عادةً ما تُقام في الداخل، ولكنها نُقلت إلى المرافق الخارجية للمنتجع بسبب إجراءات السلامة المتعلق بفيروس كورونا.
وقالت إحدى الزوار تُدعى يوكاري كانيمورا أثناء استمتاعها بالمناظر الجميلة مع أطفالها وزوجها: "بعد تقييد الدخول، لم يعد المكان مزدحما، لذا نشعر بالأمان في القدوم هنا".
ويقدم حوض السباحة في الهواء الطلق الواقع على ارتفاع 700 مترا (2300 قدم) لزواره منظرا بانوراميا للجبال والطبيعة، بينما يسكب الموظفون نبيذ بوجوليه (Beaujolais) في أيديهم أو فوق رؤوسهم ثلاث مرات يوميا حينما يعيدون ملء الأحواض بالشراب.
يُذكر أن هذه الفعالية تُقام سنويا بين 19 و23 من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني.