
إيران: سكان طهران يطالبون ترامب بإنهاء العقوبات بعد خسارة الانتخابات الرئاسية
عبّر سكان طهران يوم الخميس عن آرائهم بشأن العقوبات الأمريكية المفروضة مؤخرا، وطالبوا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإلغائها في الأسابيع الأخيرة من إدارته عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال أحد سكان المدينة يُدعى إسماعيل شيرازي: "هذه أنفاس ترامب الأخيرة"، مضيفا أنه "لم ينجح (في الانتخابات) ويعتقد أن بإمكانه القيام بشيء ما في هذه الدقائق الأخيرة، ولكن هذه الدقائق الأخيرة لن تنجح بعد الآن، فالشعب الإيراني يتغلب على الصعوبات من خلال موارده الداخلية وشبابه وأفكاره والعلم والفكر واعتماده على الله".
بدورها، أوضحت نسرين نصيري: "هم ذاتهم غارقون في المشاكل، فعندما ننظر إليهم نرى فيضانات وحرائق الغابات والمشردين في الشوارع، لا أعلم كيف يتركون مشاكلهم ليفكروا في الشؤون الداخلية لإيران".
ووضعت وزارة الخزانة الأمريكية، وفقا لموقعها الالكتروني، أسماء تسعة أشخاص، من بينهم وزير الاستخبارات الإيراني، إضافة إلى سفينة و49 مؤسسة، على لائحة العقوبات لأسباب متعددة منها انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان.
ونظرا لأن الرئيس المنتخب جو بايدن كان نائبا للرئيس في إدارة باراك أوباما، التي وُقع في عهدها الاتفاق النووي، يأمل الكثيرون بأن يعود بايدن للانضمام إلى الاتفاق بعد خروج ترامب منه وفرضه عقوبات جديدة على إيران ومحاولته عزل الجمهورية الإسلامية في الشرق الأوسط.

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا وصول بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية
عبّر سكان طهران يوم الخميس عن آرائهم بشأن العقوبات الأمريكية المفروضة مؤخرا، وطالبوا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإلغائها في الأسابيع الأخيرة من إدارته عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال أحد سكان المدينة يُدعى إسماعيل شيرازي: "هذه أنفاس ترامب الأخيرة"، مضيفا أنه "لم ينجح (في الانتخابات) ويعتقد أن بإمكانه القيام بشيء ما في هذه الدقائق الأخيرة، ولكن هذه الدقائق الأخيرة لن تنجح بعد الآن، فالشعب الإيراني يتغلب على الصعوبات من خلال موارده الداخلية وشبابه وأفكاره والعلم والفكر واعتماده على الله".
بدورها، أوضحت نسرين نصيري: "هم ذاتهم غارقون في المشاكل، فعندما ننظر إليهم نرى فيضانات وحرائق الغابات والمشردين في الشوارع، لا أعلم كيف يتركون مشاكلهم ليفكروا في الشؤون الداخلية لإيران".
ووضعت وزارة الخزانة الأمريكية، وفقا لموقعها الالكتروني، أسماء تسعة أشخاص، من بينهم وزير الاستخبارات الإيراني، إضافة إلى سفينة و49 مؤسسة، على لائحة العقوبات لأسباب متعددة منها انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان.
ونظرا لأن الرئيس المنتخب جو بايدن كان نائبا للرئيس في إدارة باراك أوباما، التي وُقع في عهدها الاتفاق النووي، يأمل الكثيرون بأن يعود بايدن للانضمام إلى الاتفاق بعد خروج ترامب منه وفرضه عقوبات جديدة على إيران ومحاولته عزل الجمهورية الإسلامية في الشرق الأوسط.