
دولة فلسطين: عباس ينتقد جهود التطبيع مع إسرائيل باعتبارها "وهم السلام مقابل السلام"
انتقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يوم الثلاثاء، في رام الله، ما وصفه "وهم السلام مقابل السلام" وهاجم الاتفاق بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة باعتباره "قفزة عن الفلسطينيين".
وتأتي تصريحات عباس خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، والذي عبر بدوره عن دعمه للاتفاق أثناء تواجده في القدس في وقت سابق من اليوم.
وأوضح عباس: "نؤكد بأنه لن يكون هنالك سلام وأمن واستقرار في منطقتنا دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرضنا وحصول الشعب الفلسطيني على حريته واستقلاله في دولته ذات السيادة على حدود عام 1967".
وبدوره، أعلن راب عن استمرار "التزام المملكة المتحدة بحلّ الدولتين" و "معارضته ضم الأراضي".
ومن المقرر أن يؤسس الاتفاق الإسرائيلي-الإماراتي، الذي أعلن عنه في الثالث عشر من شهر أغسطس، لعلاقات دبلوماسية بين البلدين، ما أثار ردود فعل شديد في أجزاء من العالم العربي، إضافة إلى باكستان وإيران.

انتقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يوم الثلاثاء، في رام الله، ما وصفه "وهم السلام مقابل السلام" وهاجم الاتفاق بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة باعتباره "قفزة عن الفلسطينيين".
وتأتي تصريحات عباس خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، والذي عبر بدوره عن دعمه للاتفاق أثناء تواجده في القدس في وقت سابق من اليوم.
وأوضح عباس: "نؤكد بأنه لن يكون هنالك سلام وأمن واستقرار في منطقتنا دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرضنا وحصول الشعب الفلسطيني على حريته واستقلاله في دولته ذات السيادة على حدود عام 1967".
وبدوره، أعلن راب عن استمرار "التزام المملكة المتحدة بحلّ الدولتين" و "معارضته ضم الأراضي".
ومن المقرر أن يؤسس الاتفاق الإسرائيلي-الإماراتي، الذي أعلن عنه في الثالث عشر من شهر أغسطس، لعلاقات دبلوماسية بين البلدين، ما أثار ردود فعل شديد في أجزاء من العالم العربي، إضافة إلى باكستان وإيران.