
المكسيك تحتفل بأكبر حلبة تزلج صديقة للبيئة في العالم
افتتحت مدينة مكسيكو سيتي أكبر حلبة تزلج جديدة في العالم على المستوى الاصطناعي والبيئي. وجرى تركيبها في أقل من 24 ساعة في ساحة زوكالو. واستخدم في صناعتها الجليد الاصطناعي للحفاظ على البيئة وتوفير المال العام.
وتظهر اللقطات التصويرية يوم الأحد أشخاصا من جميع الأعمار يتزلجون على حلبة التزلج التي تمتد في حلقة تبلغ مساحتها أكثر من 4000 مترا (43000 قدم مربع )، والتي تم إعدادها لتوفير المياه، والكهرباء وخالية من انبعاث ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي.
ويرى هانز برودر، ممثل الشركة المسؤولة عن حلبة التزلج في المكسيك، أنها توفر الطاقة لـ 4000 منزل مقارنة بالحلبات المصنوعة من الجليد الحقيقي.
وقال: "نحاول الاقتراب من الجليد الطبيعي. وعندما تتزلج على الجليد الاصطناعي، يتم تحرير بعض الجزيئات والسوائل، بعض قطرات صغيرة من سائل التشحيم الذي تسمح لك أن تتزلج بأسلوب يحاكي تماما التزلج على الجليد الطبيعي".
,أعرب اللاعب المحترف في رياضة هوكي الجليد "سيباستيان ألكانتارا" عن دهشته بمدى التشابه مع الجليد الحقيقي قائلا: "هذه هي المرة الأولى التي أتزلج فيها على الثلج الاصطناعي. لقد أخبرني الجميع أن الأمر كان سيئا جدا، وزلقا، وغير مريح. لكن عندما جربتها غيرت وجهة نظري كثيرا، وأدعم هذا المشروع. وبعد سنوات عديدة، لم أكن أتوقع أن يبدو أي شيء كالجليد حتى الآن".

افتتحت مدينة مكسيكو سيتي أكبر حلبة تزلج جديدة في العالم على المستوى الاصطناعي والبيئي. وجرى تركيبها في أقل من 24 ساعة في ساحة زوكالو. واستخدم في صناعتها الجليد الاصطناعي للحفاظ على البيئة وتوفير المال العام.
وتظهر اللقطات التصويرية يوم الأحد أشخاصا من جميع الأعمار يتزلجون على حلبة التزلج التي تمتد في حلقة تبلغ مساحتها أكثر من 4000 مترا (43000 قدم مربع )، والتي تم إعدادها لتوفير المياه، والكهرباء وخالية من انبعاث ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي.
ويرى هانز برودر، ممثل الشركة المسؤولة عن حلبة التزلج في المكسيك، أنها توفر الطاقة لـ 4000 منزل مقارنة بالحلبات المصنوعة من الجليد الحقيقي.
وقال: "نحاول الاقتراب من الجليد الطبيعي. وعندما تتزلج على الجليد الاصطناعي، يتم تحرير بعض الجزيئات والسوائل، بعض قطرات صغيرة من سائل التشحيم الذي تسمح لك أن تتزلج بأسلوب يحاكي تماما التزلج على الجليد الطبيعي".
,أعرب اللاعب المحترف في رياضة هوكي الجليد "سيباستيان ألكانتارا" عن دهشته بمدى التشابه مع الجليد الحقيقي قائلا: "هذه هي المرة الأولى التي أتزلج فيها على الثلج الاصطناعي. لقد أخبرني الجميع أن الأمر كان سيئا جدا، وزلقا، وغير مريح. لكن عندما جربتها غيرت وجهة نظري كثيرا، وأدعم هذا المشروع. وبعد سنوات عديدة، لم أكن أتوقع أن يبدو أي شيء كالجليد حتى الآن".