
"سوبرسوبا".. حساء معالج علميا لمواجهة الفقر!
حظيت شركة سوبرسوبا (الحساء السوبر) للأبحاث العلمية باهتمام عالمي واسع جراء معالجتها نقص التغذية بين بعض أفقر القطاعات في المجتمع الأرجنتيني.
وكالة رابتلي رافقت يوم الثلاثاء، الفريق الذي أبدع بإعداد الطبق البسيط والمغذي، ضمن جولة في مصنع جامعة كويلمس الوطنية في بيرنال بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس.
ويسعى المشروع منذ إنشائه قبل 16 عاما، إلى معالجة سوء ونقص التغذية عند سكان الأرجنتين من الفقراء عبر أخذ وصفة منزلية وإنتاجها على نطاق صناعي بتكلفة منخفضة.
وأوضحت مديرة المعمل كارولينا ريد أن الحساء الملون يتم تحضيره بشكل مخفف التركيز، حيث يحتوي على العديد من الخضروات كأساس للوصفة. وهو يأتي بنكهات مختلفة. وقد شارك الباحثون العلميون في العملية من البداية حتى النهاية.
وقد تزايد حجم الطلبات على شركة سوبرسوبا بعد الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد خلال العامين الماضيين. وهو أمر أدركه بعناية مدير قسم العلوم والتكنولوجيا.
وزار وفد من جمهورية كونغو الديمقراطية في مطلع هذا الشهر مصنع الحساء سوبرسوبا. ما أدى لزيادة حجم الاهتمام أيضا عند الدبلوماسيين من دول كالدنمارك، وتشيلي وهاييتي وأنغولا والموزامبيق في السنوات الأخيرة.

حظيت شركة سوبرسوبا (الحساء السوبر) للأبحاث العلمية باهتمام عالمي واسع جراء معالجتها نقص التغذية بين بعض أفقر القطاعات في المجتمع الأرجنتيني.
وكالة رابتلي رافقت يوم الثلاثاء، الفريق الذي أبدع بإعداد الطبق البسيط والمغذي، ضمن جولة في مصنع جامعة كويلمس الوطنية في بيرنال بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس.
ويسعى المشروع منذ إنشائه قبل 16 عاما، إلى معالجة سوء ونقص التغذية عند سكان الأرجنتين من الفقراء عبر أخذ وصفة منزلية وإنتاجها على نطاق صناعي بتكلفة منخفضة.
وأوضحت مديرة المعمل كارولينا ريد أن الحساء الملون يتم تحضيره بشكل مخفف التركيز، حيث يحتوي على العديد من الخضروات كأساس للوصفة. وهو يأتي بنكهات مختلفة. وقد شارك الباحثون العلميون في العملية من البداية حتى النهاية.
وقد تزايد حجم الطلبات على شركة سوبرسوبا بعد الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد خلال العامين الماضيين. وهو أمر أدركه بعناية مدير قسم العلوم والتكنولوجيا.
وزار وفد من جمهورية كونغو الديمقراطية في مطلع هذا الشهر مصنع الحساء سوبرسوبا. ما أدى لزيادة حجم الاهتمام أيضا عند الدبلوماسيين من دول كالدنمارك، وتشيلي وهاييتي وأنغولا والموزامبيق في السنوات الأخيرة.