
أقوى رجل من ذوي الاحتياجات الخاصة يبهر الجميع برفع الصخور
منذ ثلاثة عشر عاماً، وبينما كان يقود دراجته النارية في طريق عودته للمنزل، تعرض جيمس سبورجن – جندي مشاة البحرية الأمريكية السابق – إلى حادث اصطدام مروع. وبعد أن استيقظ سبورجن من غيبوبة دامت أسبوعا واحدا، وجد نفسه فاقدا القدرة على تحريك يده اليمنى. وخلافاً لغيره، لم يستسلم للأمر ورأى في ذلك فرصة جديدة.
وقد التقت كاميرا "رابتلي" بسبورجن يوم السبت في كولومبس بولاية أوهايو، حيث يقيم حالياً لتسلط الضوء على جانب من حياته.
تصدّر سبورجن قائمة المجتمع الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك بفضل انجازاته البطولية في مسابقات "رفع صخور أطلس".
ويرفض سبورجن الوقوف على أطلال إنجازاته والميداليات التي فاز بها ويأمل في تحقيق أرقام قياسية ليعزز من موقعه بين أوائل الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ويقول جيمس: "أعتقد أن أفضل ما يمكن للمرء أن يمتلكه هو هدف نبيل يسعى لتحقيقه. سأقوم بتحقيق بعض الأرقام القياسية وأرى ما إذا كان ذلك سيسهم في تحفيز أشخاص آخرين على تغيير حياتهم كما غير هذا الأمر حياتي".
ويعود تاريخ رفع الصخور إلى التقاليد السلتية والإسكندنافية القديمة، حيث أصبحت منذ ذلك الوقت ركنا رئيسياً من مسابقات أقوى رجل، في جميع أنحاء العالم.
وتتمحور مسابقة "صخور أطلس" حول محاولة المتنافسين رفع أثقل صخرة على حائط في إشارة إلى أصولها القديمة.

منذ ثلاثة عشر عاماً، وبينما كان يقود دراجته النارية في طريق عودته للمنزل، تعرض جيمس سبورجن – جندي مشاة البحرية الأمريكية السابق – إلى حادث اصطدام مروع. وبعد أن استيقظ سبورجن من غيبوبة دامت أسبوعا واحدا، وجد نفسه فاقدا القدرة على تحريك يده اليمنى. وخلافاً لغيره، لم يستسلم للأمر ورأى في ذلك فرصة جديدة.
وقد التقت كاميرا "رابتلي" بسبورجن يوم السبت في كولومبس بولاية أوهايو، حيث يقيم حالياً لتسلط الضوء على جانب من حياته.
تصدّر سبورجن قائمة المجتمع الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك بفضل انجازاته البطولية في مسابقات "رفع صخور أطلس".
ويرفض سبورجن الوقوف على أطلال إنجازاته والميداليات التي فاز بها ويأمل في تحقيق أرقام قياسية ليعزز من موقعه بين أوائل الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ويقول جيمس: "أعتقد أن أفضل ما يمكن للمرء أن يمتلكه هو هدف نبيل يسعى لتحقيقه. سأقوم بتحقيق بعض الأرقام القياسية وأرى ما إذا كان ذلك سيسهم في تحفيز أشخاص آخرين على تغيير حياتهم كما غير هذا الأمر حياتي".
ويعود تاريخ رفع الصخور إلى التقاليد السلتية والإسكندنافية القديمة، حيث أصبحت منذ ذلك الوقت ركنا رئيسياً من مسابقات أقوى رجل، في جميع أنحاء العالم.
وتتمحور مسابقة "صخور أطلس" حول محاولة المتنافسين رفع أثقل صخرة على حائط في إشارة إلى أصولها القديمة.