
المكسيك: موكب الهياكل العظمية والعروس كاترينا.. المكسيكيون يحتفلون بـ "يوم الموتى"
اجتاحت شوارع مكسيكو سيتي يوم السبت، الجماجم العملاقة، والهياكل العظمية العائمة في السماء إلى جانب أشكال على هيئة شياطين في مواكب تسمى "كاترينا"، احتفالا بيوم الموتى والترحيب بأرواح الموتى بين الأحياء.
وتعتبر عروس الكاترينا أشهر مراسم الاحتفال، وهي هيكل عظمي لامرأة من صفوة المجتمع ومن أكثر الشخصيات شعبية في هذا اليوم.
وعلى الرغم من الأمطار الغزيرة، ارتدى حوالي 3000 شخص ملابس خاصة كزي الهياكل العظمية وساروا في مواكب في جو مفعم بالموسيقى التقليدية المكسيكية، لإحياء ذكرى الراحلين عنهم.
وتبادر العائلات وفقا للتقاليد، بتقديم الطعام والمشروبات وكذلك إقامة الصلوات على أرواح الموتى الذين يعودون للانضمام إليهم والاحتفال بالحياة مع الأحياء.
وتعود جذور يوم الموتى أو "ديا دي لوس موارتوس" إلى تقاليد الأزتك القديمة ويقام في المدن المكسيكية الكبرى والبلدات الصغيرة، ويوافق الاحتفال به يومي الأول والثاني من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، حيث يتذكر المكسيكيون أسلافهم وأقاربهم الذين فارقوا الحياة.

اجتاحت شوارع مكسيكو سيتي يوم السبت، الجماجم العملاقة، والهياكل العظمية العائمة في السماء إلى جانب أشكال على هيئة شياطين في مواكب تسمى "كاترينا"، احتفالا بيوم الموتى والترحيب بأرواح الموتى بين الأحياء.
وتعتبر عروس الكاترينا أشهر مراسم الاحتفال، وهي هيكل عظمي لامرأة من صفوة المجتمع ومن أكثر الشخصيات شعبية في هذا اليوم.
وعلى الرغم من الأمطار الغزيرة، ارتدى حوالي 3000 شخص ملابس خاصة كزي الهياكل العظمية وساروا في مواكب في جو مفعم بالموسيقى التقليدية المكسيكية، لإحياء ذكرى الراحلين عنهم.
وتبادر العائلات وفقا للتقاليد، بتقديم الطعام والمشروبات وكذلك إقامة الصلوات على أرواح الموتى الذين يعودون للانضمام إليهم والاحتفال بالحياة مع الأحياء.
وتعود جذور يوم الموتى أو "ديا دي لوس موارتوس" إلى تقاليد الأزتك القديمة ويقام في المدن المكسيكية الكبرى والبلدات الصغيرة، ويوافق الاحتفال به يومي الأول والثاني من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، حيث يتذكر المكسيكيون أسلافهم وأقاربهم الذين فارقوا الحياة.