
تونس: التونسيون يصوتون في الانتخابات البرلمانية
صوت التونسيون، الأحد، في الانتخابات البرلمانية، والتي من المتوقع ألا يسفر سباقها الانتخابي عن فائز محدد.
وتظهر المقاطع المصورة الناخبين وهم يصوتون في حضور مراقبين انتخابيين.
ومع أن أصوات الرأي منعت، إلا أنه من المرجح أن تكون النتيجة شبيهة بنتائج الانتخابات الرئاسية في سبتمبر، والتي زعم فيها المرشحان الجديدان قيس سعيد ونبيل قروي بأنهما حصلا على نسب 18,4 و 15,6 بالمائة.
وسعيد هو أستاذ قانون متقاعد يعمل على منصة لمكافحة الفساد، أما قروي فهو رجل أعمال ومالك قناة تلفزة خاصة، لكنه يخضع للتحقيق بتهمة غسيل الأموال، كما أنه رهن احتجاز ما قبل المحاكمة منذ 23 أغسطس.
وقال الناخب جوهر قهوجي "يمكنك القول إن الانتخابات التشريعية أهم من الرئاسية لأنها تقرر كل شيء".
ومن المتوقع إعلان النتائج الأولية في 10 أكتوبر، بينما ستعلن النتائج الرسمية في 17 نوفمبر، وعندها سيكون أمام المجلس شهران لاختيار رئيس الوزراء وتشكيل حكومة جديدة.
والانتخاب التي جرت يوم الأحد هي الثانية من نوعها منذ العام 2014 بعد إقرار الدستور التونسي عقب الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي عام 2011 الذي توفي في السعودية في سبتمبر الماضي.

صوت التونسيون، الأحد، في الانتخابات البرلمانية، والتي من المتوقع ألا يسفر سباقها الانتخابي عن فائز محدد.
وتظهر المقاطع المصورة الناخبين وهم يصوتون في حضور مراقبين انتخابيين.
ومع أن أصوات الرأي منعت، إلا أنه من المرجح أن تكون النتيجة شبيهة بنتائج الانتخابات الرئاسية في سبتمبر، والتي زعم فيها المرشحان الجديدان قيس سعيد ونبيل قروي بأنهما حصلا على نسب 18,4 و 15,6 بالمائة.
وسعيد هو أستاذ قانون متقاعد يعمل على منصة لمكافحة الفساد، أما قروي فهو رجل أعمال ومالك قناة تلفزة خاصة، لكنه يخضع للتحقيق بتهمة غسيل الأموال، كما أنه رهن احتجاز ما قبل المحاكمة منذ 23 أغسطس.
وقال الناخب جوهر قهوجي "يمكنك القول إن الانتخابات التشريعية أهم من الرئاسية لأنها تقرر كل شيء".
ومن المتوقع إعلان النتائج الأولية في 10 أكتوبر، بينما ستعلن النتائج الرسمية في 17 نوفمبر، وعندها سيكون أمام المجلس شهران لاختيار رئيس الوزراء وتشكيل حكومة جديدة.
والانتخاب التي جرت يوم الأحد هي الثانية من نوعها منذ العام 2014 بعد إقرار الدستور التونسي عقب الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي عام 2011 الذي توفي في السعودية في سبتمبر الماضي.