
إسرائيل: وزيرة العدل السابقة تدلي بصوتها في الانتخابات العامة
شاركت وزيرة العدل الإسرائيلية السابقة أيليت شاكيد في إدلاء صوتها في الانتخابات العامة، صباح الثلاثاء في تل أبيب.
وعلى الرغم من أن شاكيد هي منافسة أيضا لنتنياهو، إلا أنها قالت إنها ستدعمه في تشكيل حكومة يمينية.
وتدافع شاكيد زعيمة التحالف الديني القومي اليميني "يامينا"، بوصفها يمينية متشددة عن ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية المؤقتة في اتفاقات السلام السابقة مع الفلسطينيين.
وبدأت شاكيد التي درست الهندسة وشغلت منصب مديرة تسويق في شركة "تكساس انسترومينتس"، حياتها السياسية كعضو في حزب الليكود بزعامة نتانياهو.
وتركت حزب الليكود منذ حوالي عقد لتتفرغ لحياتها السياسية، وشغلت منصب وزيرة العدل لفترة في ظل إدارة نتانياهو.
وفتحت صباح الثلاثاء صناديق الاقتراع أمام المصوتين في الانتخابات البرلمانية الإسرايلية،
وهي المرة الثانية هذا العام التي يتوجه فيها الإسرائيليون للإدلاء بأصواتهم، بعد الانتخابات التي جرت في شهر أبريل الماضي.
ويتولى نتنياهو السلطة على نحو متواصل منذ عام 2009 بعد أن أمضى فترة ولاية أولى من عام 1996 إلى عام 1999، ويحاول الأخير الفوز بولاية خامسة وذلك بعد فشله في تشكيل حكومة ائتلافية بعد الانتخابات الأولى.
ويشكل قائد الجيش الإسرائيلي السابق بيني غانتس خصما لا يستهان به في وجه نتنياهو.
وكان نتنياهو قد تعهد بضم غور الأردن وشمال البحر الميت في حال تم انتخابه.
وأثارت تلك الخطوة انتقادات واسعة في أوساط المجتمع العربي على اعتبار أنهم يشكلون نسبة تفوق الـ30% من الضفة الغربية، والتي يقطنها حوالي 65 ألف فلسطيني و11 ألف مستوطن إسرائيلي.

شاركت وزيرة العدل الإسرائيلية السابقة أيليت شاكيد في إدلاء صوتها في الانتخابات العامة، صباح الثلاثاء في تل أبيب.
وعلى الرغم من أن شاكيد هي منافسة أيضا لنتنياهو، إلا أنها قالت إنها ستدعمه في تشكيل حكومة يمينية.
وتدافع شاكيد زعيمة التحالف الديني القومي اليميني "يامينا"، بوصفها يمينية متشددة عن ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية المؤقتة في اتفاقات السلام السابقة مع الفلسطينيين.
وبدأت شاكيد التي درست الهندسة وشغلت منصب مديرة تسويق في شركة "تكساس انسترومينتس"، حياتها السياسية كعضو في حزب الليكود بزعامة نتانياهو.
وتركت حزب الليكود منذ حوالي عقد لتتفرغ لحياتها السياسية، وشغلت منصب وزيرة العدل لفترة في ظل إدارة نتانياهو.
وفتحت صباح الثلاثاء صناديق الاقتراع أمام المصوتين في الانتخابات البرلمانية الإسرايلية،
وهي المرة الثانية هذا العام التي يتوجه فيها الإسرائيليون للإدلاء بأصواتهم، بعد الانتخابات التي جرت في شهر أبريل الماضي.
ويتولى نتنياهو السلطة على نحو متواصل منذ عام 2009 بعد أن أمضى فترة ولاية أولى من عام 1996 إلى عام 1999، ويحاول الأخير الفوز بولاية خامسة وذلك بعد فشله في تشكيل حكومة ائتلافية بعد الانتخابات الأولى.
ويشكل قائد الجيش الإسرائيلي السابق بيني غانتس خصما لا يستهان به في وجه نتنياهو.
وكان نتنياهو قد تعهد بضم غور الأردن وشمال البحر الميت في حال تم انتخابه.
وأثارت تلك الخطوة انتقادات واسعة في أوساط المجتمع العربي على اعتبار أنهم يشكلون نسبة تفوق الـ30% من الضفة الغربية، والتي يقطنها حوالي 65 ألف فلسطيني و11 ألف مستوطن إسرائيلي.