
إسرائيل: تعهد نتنياهو بضم غور الأردن يثر جدلا في تل أبيب
تباينت ردود أفعال سكان تل أبيب عقب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، نيته ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت إلى السيادة الإسرائيلية في حال فوزه في الانتخابات.
وقال أحد سكان تل أبيب:" ربما كا يجب عليه فعل ذلك قبل عشر سنوات، ولكن اليوم أفضل من لاشيئ، وأنا أشجعه".
في المقابل، انتقد مواطن آخر نية نتنياهو فرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الأردن، معتبرا أن ما صرح به رئيس الوزراء الإسرائيلي ما هو إلا دعاية انتخابية، حيث قال:" لقد سبق وأطلق بيبي الكثير من التصريحات في السابق، وخاصة ما يقوم بذلك قبل الانتخابات، وف أغلب الأحيان قبل أسبوع من الانتخابات أو قبلها بيوم، إنه يخاطب قاعدته السياسية".
وتشكل منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت حوالى ثلث الضفة الغربية.
وكان نتنياهو قد فشل في تشكيل ائتلاف حكومي وفضل التوجه نحو إجراء انتخابات جديدة.

تباينت ردود أفعال سكان تل أبيب عقب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، نيته ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت إلى السيادة الإسرائيلية في حال فوزه في الانتخابات.
وقال أحد سكان تل أبيب:" ربما كا يجب عليه فعل ذلك قبل عشر سنوات، ولكن اليوم أفضل من لاشيئ، وأنا أشجعه".
في المقابل، انتقد مواطن آخر نية نتنياهو فرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الأردن، معتبرا أن ما صرح به رئيس الوزراء الإسرائيلي ما هو إلا دعاية انتخابية، حيث قال:" لقد سبق وأطلق بيبي الكثير من التصريحات في السابق، وخاصة ما يقوم بذلك قبل الانتخابات، وف أغلب الأحيان قبل أسبوع من الانتخابات أو قبلها بيوم، إنه يخاطب قاعدته السياسية".
وتشكل منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت حوالى ثلث الضفة الغربية.
وكان نتنياهو قد فشل في تشكيل ائتلاف حكومي وفضل التوجه نحو إجراء انتخابات جديدة.